يعود أصل مجموعة الهلال إلى منتصف السبعينيات. تحولت الشركة العائلية إلى كيان مؤسسي في عام 2002. على مدى العقود ، شهدت الشركة تقدمًا هائلاً، ويعود الفضل إلى التخطيط الصحيح، والإدارة القوية. عاصر نمو الشركة التقدم الهائل في سلطنة عمان.
كان للشيخ إبراهيم الهنائي ، كبير المهندسين المعماريين الراحل لمجموعة الهلال ، البصيرة العميقة لملاحظة التطور الاقتصادي السريع في عمان، والفرص التجارية التي تلوح في الأفق القريب. فاتجهت المجموعة للمشاركة في التحديات وانتهاز الفرص في طريقها إلى الارتقاء ومواكبة تطلعات العملاء ذوي الاهتمامات المتنوعة في التجارة والمقاولات والمشاريع والتصنيع ، مما أثمر من جهود الشيخ إبراهيم ونجاحه في إثراء حياة الناس في السلطنة.
الرؤية
تستند رؤيتنا إلى العمل الجاد والتواصل المفتوح والتركيز القوي على العمل الجماعي، والمستوى العالي من المسؤولية. تسمح هذه الثقافة الحكيمة للمجموعة وتعزز ليس فقط بتبني تحديات اليوم ولكن أيضًا المسؤوليات الفردية تجاه الناس والمجتمع بشكل عام.
نؤمن دائما بمستقبل أفضل. على مر السنين ، قام موظفوا مجموعة الهلال على باحتضان هذا الفكر ومحاولة تحويله إلى حقيقة، من خلال العصف الذهني وتصوره الأفكار بالطرق المثلى والمستحقة للتطبيق واقعيا
معنى أن تكون ناجحًا هو أن تتمكن من تكوين عالم أكثر ذكاءً من الناحيتين البيئية والاجتماعية؛ كوننا مسئولين عن اليوم والأجيال القادمة. في مجموعة الهلال، نؤمن بأن التنمية المستدامة هي مفتاح النجاح وقد كرسنا أنفسنا لهذه المهمة.
لماذا نحن مختلفون
نحن نقدم حلولًا كاملة للقطاع الصناعي ومواد البناء بمعايير مستمرة التطوير، مما يعزز مستوى المعيشة في المجتمعات التي نخدمها.
- حلول مرنة
- تكنولوجيا متقدمة
- التطوير الدائم للأنظمة التشغيلية
- الوضوح في التكاليف والشفافية